مؤسسة الشرق الأوسط للنشر العلمي
أولاً- محتوى متوافق مع محركات البحث
تمت برمجة الموقع بحيث يكون حجم الصفحة بالكامل محدود جداً، فيكون تحميل الصفحة بأكبر سرعة ممكنة، من ذلك أن الصور تحول تلقائياً عند رفعها إلى الصيغة webp، كذلك فإن جميع الخطوط والاسكريبتات تعتمد على الاستضافة الخاصة بالموقع فقط، وتم تقليل الاعتماد على API المواقع الخارجية في كل ما يمكن تكويده
ثانياً- إمكانية إنشاء مجلات جديدة
على خلاف الشائع في هذا الوسط الأكاديمي، فغالباً ما يكون لكل مجلة علمية محكمة موقع إلكتروني خاص بها، وهذا يسبب فقدان الكثير من الوقت، والأموال عند إنشاء مجلة علمية محكمة جديدة، قمنا بمعالجة هذه المشكلة لمؤسسة الشرق الأوسط للنشر العلمي، بأن أصبحت جميع مجلاتها العلمية في موقع إلكتروني واحد فقط، مع إمكانية إنشاء القائمين على المؤسسة مجلات جديدة من خلال لوحة تحكم الإدارة فقط، بدون حاجة لأي تدخل برمجي من المطورين مستقبلاً.
ثالثاً- ربط مع بوابات دفع متعددة
تم ربط الموقع بالكامل مع أكثر من بوابة دفع، تسهيلاً على مستخدمي الموقع في الاشتراك والتمتع بالخدمات، مثل: PayMob، وPayPal، وAmazon
رابعاً- حساب خاص لكل مستخدم
عرضت علينا إدارة المؤسسة مشكلة تواجههم، وهي ورود استفسارات سواء عن طريق الهاتف أو الإيميلات الرسمية لمجلات المؤسسة من مؤلفين يعتقدون بأن النشر بالمجلة يمكن الوساطة فيه، أو طلب إعفاء من الرسوم، وهو ما يخالف طبيعة المجلات العلمية المحكمة من ضرورة أن يكون النشر فيها بدون أي تمييز، وتقبل فقط الدراسات المتميزة، والتي يقرر مدى صلاحيتها أعضاء لجان علمية متخصصين وأصحاب خبرات واسعة في التخصص، فعملنا على حل تلك المشكلة بأن تم إلغاء التقديم عبر البريد الإلكتروني تماماً، وأيضاً الهاتف، وأصبح التقديم يتم من خلال الصفحة الخاصة للمؤلف على الموقع الإلكتروني فقط.
خامساً- إنشاء فواتير مخصصة
لم يقتصر ربط بوابات الدفع فقط على الاشتراك والشراء من الموقع، بل يمكن للإدارة أن تقوم بإنشاء فواتير خاصة لعملاءها، ببنود ومبالغ محددة.
لم نكتفٍ بذلك، واستكمالاً لاستقلالية عملية التحكيم بمجلات المؤسسة، فعندما تقوم لجنة المراجعة بتحديد حالة طلب النشر الخاص بالمؤلف بأنه مقبول، والذي يتم من خلال لوحة تحكم خاصة بكل محكم، ترسل تلقائياً فاتورة خاصة بالعميل، حسب عدة معايير منها المجلة المقدم لها الطلب، وعدد الصفحات، وعدد المؤلفين...إلخ.
سادساً- نشر تلقائي للمحتوى المجدول
نتيجة عرض القائمين على المؤسسة علينا مشكلة تأخر عملية النشر اليدوي من قبل محرري المؤسسة، فقد عملنا على حل تلك المشكلة، بأن تم إنشاء نظام نشر تلقائي، يقوم بنشر المحتوى تلقائياً في المواعيد التي تحددها الإدارة، بمجرد أن تقبل دراسة المؤلف، ويقوم بسداد المستحقات المالية المطلوبة منه.
سابعاً- اعتماد شهادات AI
ثامناً- صفحات تتبع للطلبات
تاسعاً- شات داخلي بين العملاء والمراجعين
لزيادة شفافية عملية التحكيم، قمنا بإنشاء نظام تواصل (شات) بين المحكمين والمؤلفين، حيث يقوم المحكم بإرسال أي ملاحظات يراها للمؤلف بشكل مباشر بدون أي وساطة، ويستطيع المؤلف الرد على تلك الملاحظات، ورفع الملفات المحدثة للمحكم.